مضت ماري محل ميري كولفن إلى مدى أبعد وبقيت لفترة أطول من المراسلين الأجانب الآخرين في الساحات الساخنة، مما ساعدها في الفوز بلقب «أعظم مراسلة حرب من جيلها». كان هذا أيضا هو سبب مقتلها في هجوم صاروخي في فبراير (شباط) 2012، أثناء تغطيتها الصحافية للمعاناة المضنية للمدنيين داخل حمص المحاصرة في سوريا.
كانت